العودة   الموقع الرسمي للاعلامي الدكتور عمرو الليثي > الأقسام العامة > القسم الاخباري
إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-31-2011, 02:21 AM
محمد زنادة محمد زنادة غير متواجد حالياً
مشرف عام
 

Arrow بالفيديو... محطة مصر: تكشف سر تلفيق قضية الدعارة لطبيب الدقى الشهير

بالفيديو... محطة مصر: تكشف سر تلفيق قضية الدعارة لطبيب الدقى الشهير






كشف الدكتور طارق عبد الغفار استاذ القلب المعروف لاول مرة عن سر تلفيق قضية العادره له قبل عامين وظل محتفظا بأسراره حتي ظهر في برنامج محطة مصر مع معتز مطر في حلقة الاثنين .
قال عبد الغفار فوجئت بعدد من ضباط امن الدولة يحملون الدكتور محمد عليوه استاذ المسالك المعروف وعضو بجماعة الاخوان واحضروه لمعهد القلب وطلبوا مني الكشف عليه واعداد تقرير يؤكد ان حالته الصحية جيدة وتسمح بالتحقيق معه .
واضاف انه اثناء الكشف شرح لي الدكتور عليوه كيف قام ضباط امن الدولة بالقبض عليه في عيادته ولم يرتكب اي جريمة سوي انه عضو في جماعة الاخوان فتعاطفت معه وقمت باعداد تقرير بان حالته تستلزم حجزه في معهد القلب مما اثار غضب الضباط .
وقال عبد الغفار بعد شهرين من حجز عليوه بالمعهد واطئناني عليه قررت ان حالته الصحية تسمح بالتحقيق معه لكن حضر لي ضابط امن الدولة وقال لي " بقي بعد مرمطة شهرين ... جاي دلوقتي تقولي حالته تسمح ... عموما ح نتقابل قريب قوي "
واوضح عبد الغفار انه بعد ايام فوجئ باشخاص يستدعونه لحالة مرضية عاجلة فتوجه اليهم في عيادته فأكتشف انهم ضباط ومعهم فتاة ولفقوا لي قضية استقطاب ساقطات لكن النيابة اكتشفت التلفيق واكدت في قرار حفظ القضية انه لا توجد احراز او اي ادلة وانما كلام مرسل .
واضاف انه قبل تلفيق القضية ايضا هاجم جمال مبارك في مؤتمر بحزب الوفد وقال انه لا يصلح لرئاسة مصر .
واكد ان الضابط المتورط في تلفيق القضية تمت ترقيته في منصب مهم في جهاز الامن الوطني الذي حل محل جهاز امن الدولة مطالبا بإجراء تطهير حقيقي للفاسدين في الشرطة .

طارق عبدالغفار الطبيب البرىء من تهمة الدعارة فى حوار خاص: التهمة لوثت سمعتى فى الوسط الطبى وبين أقاربى

وقد تابعت المصري اليوم قضية الدكتور طارق ونشرت التقرير التالي يوم 27/9/2010
حوار أحمد عبداللطيف 27/ 9/ 2010


أكد الدكتور طارق جمال عبدالغفار، الاستشارى بمعهد القلب، والذى حفظت النيابة اتهامه فى قضية آداب إن الأدلة التى ساقها رجال المباحث ضده غير حقيقية وإن الاتهام وما تبعه من نشر فى الصحف رغم البراءة لوث سمعته فى الوسط الطبى وبين أسرته وأقاربه وزبائنه وحرمه من ترقية فى معهد القلب وإنه تلقى اتصالا من زملاء له قبل ضبطه بساعات قالوا فيه إنه سيصدر قرار بتعيينه مديرا لمعهد القلب. وشرح «طارق» ملابسات القبض عليه لـ«المصرى اليوم» وماذا فعل خلال 21 يوما تم حبسه خلالها على ذمة القضية.

قال الطبيب البرىء من تهمة استقطاب ساقطات وممارسة أعمال منافية للآداب إن أسرته مكونة من زوجة فاضلة، موظفة فى إحدى الجامعات، وابنتين وشرح أن شرطة الآداب اتهمته منذ 3 أشهر بإدارة عيادته للأعمال المنافية للآداب وأنه علم من الشرطة بالتنصت على عيادته ومراقبته لمدة 6 أشهر، وفقاً لمحضر الشرطة.

ولفت إلى أنه مثل أمام محمد الشبينى، رئيس النيابة الكلية، وأحمد فتحى، وكيل أول النائب العام، ووجه وكيل النيابة سؤاله: «هل ارتكبت تلك الجريمة؟» وأجابه: إذا كانت الضغوط الإعلامية وتحريات رجال الشرطة أكدت لك القصة، فعليك أن توجه لى الاتهامات، التى أستحقها وروى الطبيب ما حدث وقال إن رجال الشرطة أحضروا فتاة من منطقة 15 مايو كانت تعمل لديه سابقا وخدعوه باتصال هاتفى باعتبارهم مرضى وطالبوه بانتظارهم وأحضروا مجموعة من المشبوهات ولفقوا له القضية.

وقال الدكتور طارق إن وزير الصحة اتصل بزملائه فى المعهد وسأل عنه بعد أن رشحه مدير المعهد السابق لمنصب المدير العام وأنه تم ترحيله إلى السجن وقضى 21 يوما دون طعام وتم تهديد أسرته وخطيب ابنته ضابط الشرطة من قبل زملائه، والذى رفض فسخ الخطبة ووقف بجانبه حتى النهاية وقال له أحد المخبرين أثناء التحقيقات إنهم أحضروا فتاة ساقطة بهدف تلفيق التهمة له وتم اقتيادها بالقوة إلى المبنى وأنكرت جميع الفتيات الاتهامات الموجهة إليه.

ويروى الطبيب قصته بهدوء: «أنا أستاذ استشارى بمعهد القلب خريج 1983 بتقدير جيد جدا، وحصلت على الماجستير وكنت أقيم بصحبة أسرتى فى طنطا، وجميع أفراد عائلتى أطباء فى مختلف التخصصات وضباط شرطة ويحتلون مناصب مرموقة وحالتى المادية ميسرة، تزوجت منذ 24 عاما من ابنة خالتى بعد أن ارتبطنا بعلاقة حب وأثمر الزواج عن ابنتين الأولى عمرها لم يتجاوز الـ24 عاما والأخرى مازالت تدرس ومخطوبة لنقيب شرطة وهو بمثابة ابنى الوحيد، أمارس عملى اليومى، أستيقظ فى الثامنة صباحاً وأفطر مع ابنتىّ ثم أتوجه إلى المعهد لمباشرة عملى حتى الساعة الرابعة أو السادسة مساء وأعود إلى منزلى أطلب من زوجتى إعداد وجبة الغداء ثم أستريح وأتوجه إلى عيادتى الخاصة، محل الواقعة الشهيرة، وأسافر أسبوعيا ـ الكلام للطبيب ـ إلى دول أوروبية أو عربية لارتباطى بعدد من المؤتمرات وإلقاء محاضرات وفى العيادة يعمل بصحبتى مساعد وهو زميلى بالمعهد وكانت تعمل قبله فى العيادة الخاصة بى فتاة تدعى «ريهام» وحدث منها موقف غير مقبول فطلبت منها ترك العمل منذ عدة أشهر وكانت تعمل معها زميلة لها تدعى عائشة «45 سنة» وتعمل معى منذ 12 عاما وهى مصابة بأمراض نفسية ومنذ شهور قبل الواقعة استولت على أوراق مهمة فطردتها من المكتب واستعنت بمساعدى الحالى من المعهد فبدأت تهددنى عبر رسائل هاتفية ضمت ألفاظاً خادشة للحياء وسباً وقذفاً لأسرتى وابنتىّ».






رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
يرىتلاعza


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع