إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11-06-2009, 02:44 PM
سحر سحر غير متواجد حالياً
مشرف
 


افتراضي الزواج السرى

منذ عدة سنوات مضت ليست بعيدة كانت الفتاة التى توافق على الزواج فى السر تجلب العار لاسرتها واهلها على الرغم من انه يمكن ان يكون زواجاً شرعياً لكن تحول الظروف دون اعلانه 00وعندما عرفت ظاهرة الزواج العرفى قامت الدنيا ولم تقعد دراسات هنا وهناك من كل الجهات لدراسة اين الخلل 00 اما الان فقد اصبح الزواج العرفى موضة قديمة تراجعت وحل محله اشكال جديدة من انواع الزواج السرى نعرض لها فى هذا الملف ونحمل ناقوس الخطر الذى يجب ان يتنبه اليه البيت المصرى الغارق فى همومه ومشاكله يجرى وراء رزقه دون الالتفات للابناء وهم وقود الخطر 00

كان الله فى عون الشباب ، الأزمة الاقتصادية التى تعيشها المجتمعات ، أدت بدورها إلى أزمات اجتماعية، وثقافية. شملت الآباء وامتدت إلى الأبناء والبنات، خصوصا طلاب الجامعات، والمعاهد والمؤسسات التعليمية الذين يدركون أنهم ما بعد الدراسة سينتهون إلى مجرد أرقام إضافية فى طابور العاطلين عن العمل.
ومع عدم توافر فرص العمل يصبح التفكير فى الزواج، وبناء الأسرة نوع من الترف الذى يجب أن يتوقف عنه الشباب والشابات.وبالتالى لجأ الشباب إلى مجموعة من الحلول المختلفة لتفريغ طاقاتهم الجنسية، وإشباع الرغبات المتأججة فى صدورهم، وإطفاء نيران الرغبة لديهم 0

الزواج العرفى

: فى البداية انتشرت موضة ما يسمى الزواج العرفى، التى تحولت حاليا إلى ما يشبه الموضة القديمة. ويقوم الزواج العرفى على مجرد اتفاق الشاب والفتاة على الزواج سواء أمام أصدقائهم أو أى شاهدين أو حتى بدون شهود، وتتم كتابة ورقة، يوقعها الطرفان تقول أنهما اتفقا على الزواج. ولا يحتاج هذا النوع من الزواج إلى تسجيل رسمى أمام المأذون أو فى المحكمة الشرعية. فهى عبارة عن ورقه تسمح للطرفين بممارسة كافة الحقوق المسموح بها لأى زوجين. وتتميز هذه الورقة بأنها غير مكلفة، ولا تحتاج إلى أى إجراءات للتوثيق. كما أن هذا النوع من الزواج لا يلزم الطرفين بأى أعباء، حيث يقيم الشاب فى بيت أهله، والفتاة فى بيت أهلها، ولا يلتقيان إلا عندما تكون لديهما الرغبة فى اللقاء لإشباع غرائزهما. ويتم اللقاء فى العادة فى بيت أحد الأصدقاء أو الصديقات.
ويرى البعض ان الزواج العرفى : نوعان أولهما ماسبقت الاشارة اليه وهو مجرد ورقة غير موثقة ولاتلزم بأية حقوق
الثانى : يراه البعض عقد صحيح شرعاً تتوفر فيه أركان الزواج الصحيح لكنه يفتقد الى التوثيق فقط .. وهو مايعرض حقوق المرأة للضياع .
ويرى الدكتور أحمد عمر هاشم رئيس جامعة الازهر سابقاً ان الزواج العرفى حرام حتى اذا كان مستوفياً للاركان 00 فعدم التوثيق يعرض حقوق المرأة للضياع 00واذا أفتقد الزواج أحد أركانه فأنه لايعد زواجاً 00 يتفق مع الدكتور عمر هاشم العديد من الائمة منهم الشيخ عطية صقر رئيس لجنة الفتوى السابق بالازهر 0
واشتهر هذا النوع من الزواج بكثرة فى أوساط الطلاب والطالبات، الذين كان من السهل عليهم جدا كتابة الأوراق، ثم تمزيقها وقت اللزوم. وفى البداية لقى هذا النوع من الزواج اعتراضات كبيرة لما أحدثه من جلبة داخل المجتمع المصرى حيث تحول إلى ظاهرة، ثم تحول إلى ممارسة معترف بها قانونيا.

ولكن هذه الظاهرة الجديدة تحولت بمرور الوقت إلى عادة أصيلة، بل وتخلى الزواج العرفى عن عرشه الذى احتله لفترة، ليحل محله نوع آخر من الزواج الأسهل، والأقل تكلفة من كتابة ورقة ثم تمزيقها.

زواج الكاسيت تحول الزواج العرفى بعد فترة إلى موضة قديمة، وحل محله موضة الزواج بشرائط الكاسيت. ومن خلال هذا الزواج لا يحتاج الطرفان إلى كتابة ورقة أو لشهود أو غيره من تلك الأعباء !!! التى رأى الشباب أنها تعوقهم. وأصبح من المعترف به، أن يقوم الشاب والفتاة الراغبان فى الزواج بترديد عبارات بسيطة كأن يقول الشاب لفتاته أريد أن أتزوجك، فترد عليه بالقبول بتزويج نفسها له. ويتم تسجيل هذا الحوار البسيط على شريط كاسيت. وبعدها يمارس كل منهما حقوقه الزوجية كأى زواج عادى.

زواج الوشم :

ومع التطور الذى يشهده العالم، تطورت الأساليب التى يمارسها الشباب فى الزواج، فظهر الزواج بالوشم. واشتهر هذا الزواج عن طريق قيام الشاب والفتاة بالذهاب إلى أحد مراكز الوشم ويقومان باختيار رسم معين يرسمانه على ذراعيهما أو على أى مكان يختارانه من جسميهما. ويكون هذا الوشم بمثابة عقد الزواج. وبموجب هذا الوشم يتحول الشاب والفتاة إلى زوج وزوجة لهما الحق فى ممارسة كافة الحقوق الزوجية.

زواج الطوابع :
أما آخر صيحة من صيحات الزواج المنتشرة هذه الأيام فهى عملية الزواج بالطوابع. ويتم هذا الزواج عبر اتفاق الطرفين على الزواج، ويقومان بشراء طابع بريد عادى. ويقوم الشاب بلصق الطابع على الجبين. وبعد عدة دقائق يعطى الطابع للفتاة التى تقوم بدورها بلصق الطابع على جبينها. وبهذا تنتهى مراسم الزواج. ويتحول بعدها الشاب إلى زوج، والفتاة إلى زوجة. وسط تهنئة وفرحة الأصدقاء الذين يساعدونهما على تحمل تكاليف الزواج عبر توفير مكان لهما ليلتقيا فيه بخصوصية، وليمارسا علاقتهما الزوجية بدفء، وخصوصية بعيدا عن العيون المتربصة.

هذه الأنواع المختلفة من الزواج أصبحت واقعا معروفا فى أوساط الشباب المصرى، ومن الواضح أن الموضة فى تطور، وأن هناك الجديد دائما.0لدرجة ان بعض الاحصائيات القانونية اكدت ان هناك حوالى 14 ألف قضية مرفوعة أمام المحاكم الشرعية لاثبات البنوة من هذه النوعيات من الزواج .
الدكتور احمد المجدوب مستشار المركز القومى للبحوث الاجتماعية والجنائية أكد على انتشار ظاهرة الزواج السرى بين قطاعات عريضة من المجتمع المصرى لكنها أكثر تواجداً بين طلبة الجامعات والمعاهد العليا والمتوسطة 00 الى الحد الذى بلغ معه الاستهتار ان هناك نماذج مجهزة على الكمبيوتر كصور لعقد الجواز العرفى تباع فى المكتبات أمام بعض الجامعات ومن السهل العثور عليها
نحن امام مشكلة حقيقية نحتاج لمواجهتها بشجاعة فالقطاع المنتشرة فيه هو عماد المستقبل ويجب ان نمد له يد العون سواء بالتوعية والنصيحة حتى لايقع فيه اى شاب أو فتاة ومد يد العون لمن تورط فى مثل هذه العلاقات اما عن جهل او غير قصد فهؤلاء هم اما ابنائنا او اخواننا ويستحقون منا كل الاهتمام0
التوقيع:
أحياناً يغرقنا الحزن حتى نعتاد عليه .. وننسى أن في الحياة أشياء كثيرة يمكن أن تسعدنا وأن حولنا وجوهاً كثيرة يمكن أن تضيء في ظلام أيامنا شمعة .. فابحث عن قلب يمنحك الضوء ولا تترك نفسك رهينةللاحزان
رد مع اقتباس
قديم 11-06-2009, 05:46 PM   رقم المشاركة : [2]
شهد
عضو
 
افتراضي

امر عاجل جدا جدا جدا.....................
إحصائية جديدة أعلنتها وزارة الشؤون الاجتماعية المصرية كشفت أن 255 ألف طالب وطالبة في مصر اختاروا الزواج العرفي، أي بنسبة 17% من طلبة الجامعات البالغ عددهم 5.1 مليون، وهو ما يعني أن الظاهرة أصبحت تحتاج إلى تدخل عاجل.


شهد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-06-2009, 05:50 PM   رقم المشاركة : [3]
سحر
مشرف
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شهد مشاهدة المشاركة
امر عاجل جدا جدا جدا.....................
إحصائية جديدة أعلنتها وزارة الشؤون الاجتماعية المصرية كشفت أن 255 ألف طالب وطالبة في مصر اختاروا الزواج العرفي، أي بنسبة 17% من طلبة الجامعات البالغ عددهم 5.1 مليون، وهو ما يعني أن الظاهرة أصبحت تحتاج إلى تدخل عاجل.
جزاكى الله خيرا على المرور
وشكرا على الاضافه وعلى المعلومه


التوقيع:
أحياناً يغرقنا الحزن حتى نعتاد عليه .. وننسى أن في الحياة أشياء كثيرة يمكن أن تسعدنا وأن حولنا وجوهاً كثيرة يمكن أن تضيء في ظلام أيامنا شمعة .. فابحث عن قلب يمنحك الضوء ولا تترك نفسك رهينةللاحزان
سحر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-07-2009, 06:44 AM   رقم المشاركة : [4]
بيبو200000
عضو
 
افتراضي

اعتقد ان اللى بيحصل ده مشكله من البيت اولا لان ده اولا واخيرا نقص تربيه وواعز دينى مش مشكله ازمه اقتصاديه و غرائز دى مشكله تربيه وبعدين مافيه ملايين الشباب معملوش زيهم ليه


بيبو200000 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-07-2009, 09:15 AM   رقم المشاركة : [5]
احمد مختار
مشرف عام
الصورة الرمزية احمد مختار
 
إرسال رسالة عبر مراسل Yahoo إلى احمد مختار
افتراضي

بصراحة انا مكنتش اسمع غير عن الجواز العرفى
الحاجات التانية دى اول مرة اسمع عنها
ربنا يسترها علينا
ومشكورة عالموضوع سحر


التوقيع:


احمد مختار غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-07-2009, 01:24 PM   رقم المشاركة : [6]
سحر
مشرف
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بيبو200000 مشاهدة المشاركة
اعتقد ان اللى بيحصل ده مشكله من البيت اولا لان ده اولا واخيرا نقص تربيه وواعز دينى مش مشكله ازمه اقتصاديه و غرائز دى مشكله تربيه وبعدين مافيه ملايين الشباب معملوش زيهم ليه

جزاك الله خيرا على المرور
وشكرا على رايك


التوقيع:
أحياناً يغرقنا الحزن حتى نعتاد عليه .. وننسى أن في الحياة أشياء كثيرة يمكن أن تسعدنا وأن حولنا وجوهاً كثيرة يمكن أن تضيء في ظلام أيامنا شمعة .. فابحث عن قلب يمنحك الضوء ولا تترك نفسك رهينةللاحزان
سحر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-07-2009, 01:30 PM   رقم المشاركة : [7]
سحر
مشرف
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد مختار مشاهدة المشاركة
بصراحة انا مكنتش اسمع غير عن الجواز العرفى
الحاجات التانية دى اول مرة اسمع عنها
ربنا يسترها علينا
مشكورة عالموضوع سحر


اللهم امييييييييييين
جزاك الله خيرا على المرور الكريم
الجواز العرفى نوع من انواع الزواج السرى

وهوا منتشر اوى بين بعض شباب والبنات فى الجامعه واللى بيمرو بفتره مراهقه


التوقيع:
أحياناً يغرقنا الحزن حتى نعتاد عليه .. وننسى أن في الحياة أشياء كثيرة يمكن أن تسعدنا وأن حولنا وجوهاً كثيرة يمكن أن تضيء في ظلام أيامنا شمعة .. فابحث عن قلب يمنحك الضوء ولا تترك نفسك رهينةللاحزان
سحر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-08-2009, 12:16 PM   رقم المشاركة : [8]
بسمة ناصر
عضو
 
افتراضي

معلش ياسحر اسمحى لى بتلك الاضافة:
إلى كل فتاة تفكر فى الزواج السرى
"هذه هى الجنة التى تحلمين بها ...... ! "
لا نستطيع أن ننكر وجود ظاهرة الارتباط السرى وهو لفظ شامل يتخلله العلاقات الجنسية غير المشروعة والزواج الرسمى السرى والزواج العرفى والزواج بمجرد ترديد الإيجاب والقبول بين الطرفين . تبدأ القصة بحلم وردى جميل .. ورغبة وحلم فى دخول الجنة المليئة بالمتعة والسعادة . . فماذا تكون النتيجة ؟ .. الحالات التالية تتحدث عن نفسها .


أنا فتاة بكلية نظرية بإحدى الجامعات من أسرة تعمل بالسلك الدبلوماسى ولكن هذه الأسرة تتسم بالتفكك فحتى فى وجودنا داخل المنزل يكون كل واحد فى غرفته الآن ابلغ من العمر 26 سنة أقمت علاقات مع الجنس الآخر منذ أن كنت فى الثانوية العامة فى واحدة من هذه العلاقات فقدت عذريتى ولم احزن على هذا بل ولم أعيره أى اعتبار وذلك للحرية التى أتمتع بها داخل المنزل والأموال التى احصل عليها دون مجهود ودائما كنت اشعر أننى اكره عائلتى وهذا الشعور يلاحقنى حتى الآن فهم دائما يفضلون الأخت الأكبر . وفى يوم منذ أربع أعوام قابلت شاب فى "خروجة" مع أحد أصدقائى ، أحاطنى هذا الشاب باهتمام شديد واخذ يكتب فى أشعار فأثارنى اهتمام هذا الشاب لأنى لم أجد هذا الاهتمام عند عائلتى ولكن هذا الشاب من أسرة فقيرة وليست فقيرة فقط فالفقر ليس عيب ولكن دنيئة فالأب يتعاطى الحقن المخدرة ويعمل بالتزوير والأم معتادة على مناداة أبنائها بأفظع الألفاظ والتى لا يهمها فى الدنيا سوى أن تأخذ "فلوس" من أولادها وهم يسكنون بمنطقة عشوائية ، وعلى الرغم من كل هذا ازداد الارتباط بينى وبين ذلك الشاب لأنه كان يهتم بكل شئونى ويحبنى وسيطر على نفسى سيطرة كاملة ، فقامت بيننا علاقة جنسية وكنا نستأجر الشقق المفروشة لممارسة هذه العلاقة وطبعاً أنا التى كنت ادفع ولكن نظراً لأنى كنت أخاف جداً من مشاكل الشقق المفروشة فقررنا الزواج الرسمى عند مأذون وسوف يستمر هذا الزواج فى السر ، وفعلاً تم الزواج وسافرنا ثلاث أيام إلى "دهب" وأهله كانوا على علم بهذا الزواج وأمه كانت تأخذ منى فلوس كثيرة فى السر كما كانت تقول لى .
وبعد عامين من هذا الزواج علم والدى بهذا الزواج وحضر زوجى لمقابلة أهلى بناء على طلبهم وبالطبع كذبنا فى الكثير عن عائلته وبمجرد رؤية أهلى لزوجى طلبوا منه أن يطلقنى ولكنى رفضت وهو أيضا رفض فاضطر أهلى لإعلان زواجى وشراء شقة وتجهيزها لى لكى تستقر حياتى ومن الحين والأخر أعود إلى بيت أهلى لكى اخذ أموال لكى أستطيع الصرف على بيتى الذى اصبح أشبه بالغرزة فأصحاب زوجى دائماً فى المنزل يشربون البيرة والبانجو وصحباتهم معهم وكنت فى بادئ الأمر أثور ولكن لكى لا أثور جداً بدأت أجاريهم فى هذا الجو إلى أن اكتشفت أنى حامل ففرحت جداً بهذا الخبر ولكن لكثرة المجهود الذى افعله يومياً سقط الحمل فلم يفعل زوجى شىء بل نقلنى إلى أهلى ليتولوا رعايتى وبالفعل أخذنى أهلى وذهبوا بى إلى المستشفى وتم علاجى ويأخذنى هو على الجاهز وتكرر الحمل والسقوط مرة ثانية ، فطلبت منه الطلاق بعد أن فقت من الحلم الكاذب على رؤية نفسى كيف أصبحت وكيف تغيرت ملامحى وطريقة كلامى وملابسى فرفض أن يطلق إلا بعد أن أتنازل عن الشقة بما فيها فوافق أبى ، وبعد الطلاق أصبحت حياتى بلا معنى ولا هدف ولا أمل وأتمنى الموت بأسرع وسيلة بعد هزيمتى أمام أهلى.



كرهت حياتى كلها بسبب غلطة وسأروى لك ما حدث بسبب حب زائف . أنا فتاة يقول عنى كل الشباب أنى أتمتع بجمال نادر فأنا برونزية البشرة خضراء العينين وأتمتع بشعر فاتح اللون وجسم مثير وكنت اعجب بنفسى كثيراً لكل هذا .
عند دخولى الجامعة فى إحدى الكليات النظرية تعرفت على شاب من خارج الجامعة "مقطع السمكة وذيلها" وهذا هو الذى كان يعجبنى فيه أحببته حب شديد لدرجة أنى كنت أتفنن فى أن اظهر فى قمة جمالى أمامه وكنت اذهب إليه فى المنزل كثيراً لأرى نظرات الرغبة فى عيناه وفى إحدى المرات فقدت عذريتى ولم يهتم هو لذلك وبعد ذلك بدا يمارس معى العلاقة الجنسية بطريقة تتسم بالأنانية والإهمال لدرجة أنى انهرت أمامه مرة من البكاء لأننى تعودت عليه ولكنه لم يلتفت لى وفى العديد من المرات كنت اذهب إليه أجد عنده واحدة أخرى فكنت انتظر صامتة فى غرفة أخرى وأنا أتقطع حتى لا يتركنى وقام بسبى وضربى وحاول طردى من حياته ولكنى كنت أطارده إلى أن أعطانى ميعاد فى يوم وجاء إلى هو وأصدقائه وقاموا بسبابى من داخل سيارته بأسفل الألفاظ ، فلم أيأس فقررت أن أقوم بخدعة حتى يعود إلى فقلت له أنى حامل فقام بضربى إلى أن فقدت الوعى . وظللت فى المنزل منهارة لشهور ثم تدينت وارتديت الحجاب وبعد ذلك بعامين قابلت شاب فى الجامعة قمة فى الأدب والخلق ولم يسبق له الارتباط من قبل فكنت أتقرب له فهو لم يكن يصدق أن تكون واحدة فى جمالى تنظر له هو ، وهو مجرد شاب عادى وصرحت له بحبى وصرح لى هو الآخر بحبه واصبح كل شىء فى حياتى وكان يغار على كثيراً ومنعنى من التحدث إلى أى شاب وفرحت لذلك كثيراً ولكن نظراً لحبى الشديد له وانه الحب الحقيقى فى حياتى قررت أن احكى له قصتى لكى لا اخدعه وحذرنى الكثيرين من أن افعل ذلك لأننى سوف اخسر الحب الحقيقى وانه مهما كان يحبنى لن يسامحنى لأننا بشر رغم كل هذه النصائح ذهبت إليه بالحقيقة ولكنه لم يكن يصدقها فى البداية وظل شهور كأنه غائب عن الوعى كيف هذا المظهر البرىء يحمل ورائه كل هذا . وبعد أن استرد وعيه انتصرت كرامته على حبه ورفض الاستمرار فى علاقته بى على الرغم من حبه الشديد لى وحبى له فخسرت الحب الحقيقى من اجل ....... ؟!


أنا لا اعرف ماذا أقول فأنا قمت بممارسة العلاقة الجنسية مع أشخاص لا اعرف عددهم وفقدت عذريتى ولكن ليس بسبب علاقة جنسية مع أحد سوف اروى قصتى من الأول.
أنا فى البداية فتاة عمرى 23 سنة أتمتع بجمال وجاذبية وشقاوة فى مظهر لا يقاوم ولكنى لا أعير كل هذا اهتمام أنا فى إحدى الكليات النظرية ومن أسرة فوق المتوسطة ، وأنا فى المدرسة قمت بالعديد من العلاقات التى تتميز بالطفولة ولكن فى أول عام لى بالجامعة تعرفت على شاب بكلية أخرى من مستوى ليس من مستوايا ولكن كنت احب فيه حبه لى وطيبته وشهامته وان كل أصدقائى وأصدقائه يحبونه وكنت أزوره كثيراً فى البيت لان أهله كانوا يحبوننى كثيراً وكل الشارع عنده كان يعرف أنى خطيبته وفى أحد الأيام ذهبت إليه ولم يكن أهله هناك فتطور بيننا العلاقة وفى هذا الوقت اكتشف أننى فاقدة لعذريتى فلم اصدقه وذهبت إلى دورة المياه لأبحث عن عذريتى فلم افهم شىء وأخذت انهار وابكى فأخرجنى من دورة المياه وقال لى انه متأكد فعرضت عليه أن نترك بعض لأنه لا يستحقنى ولكنه رفض لأنه يعرف أننى لم افعل شىء وظن انه ربما حدث لى هذا فى أى حادثة واستمر الحال بنا هكذا واستمررنا فى ممارسة العلاقة الجنسية وبعد ثلاث سنوات كرهته كره شديد وأحببت أخر وتركته وكانت العلاقة بيننا يتخللها أيضاً ممارسة العلاقة الجنسية واستمرت العلاقة بينى وبين الثانى لمدة عامين ثم مللت منه وتركته وارتبطت بأخر وفى كل مرة كان يتحطم قلب الشاب الذى اتركه على الرغم من علمه أننى فاقدة العذرية فهذا الشىء اصبح لا يشكل أى مشكلة عند الكثير من الشباب وفى أثناء علاقتى الثالثة التى تستمر حتى الآن والتى تتخللها أيضا ممارسة العلاقة الجنسية ولكن ليس كالأزواج تعرفت على رجل فى أوائل الأربعينات وأثارنى إثارة شديدة ومارست معه العلاقة الجنسية كالأزواج مازلت اعرفه حتى الآن ومع شاب أخر أنا لا اعرف لماذا افعل كل هذا ولكنى احب الشاب الذى ارتبط به وهو ثالث شاب فى حياتى والذى لا يعرف أننى فاقدة العذرية فأنا أمارس معه كما يقولون "Safe Sex" أى علاقة جنسية غير كاملة ولكنه لا يهتم بى الاهتمام الكامل الذى احتاجه فهو دائماً مشغول عنى ولا أرى الرغبة فى عينيه ، وأنا الآن اكره نفسى جداً واكره جسدى جداً الذى اصبح كأسفلت الطريق الذى يدوس عليه أقدام المارون ولكنى لا اعرف ماذا افعل فكل هذا بدا بأول مرة فانصح كل فتاة لا تقدمى على فعل هذا لأنها لن تكون المرة الوحيدة بل سوف تكون أول مرة وتليها مرات أخرى ولن تستطيعى السيطرة على نفسك بعد ذلك.



أنا فتاة جميلة من عائلة محترمة عمرى 21 سنة متدينة وتتميز العائلة بالترابط كنت احب ابن خالتى الذى كان يزورنا فى البيت كثيراً واصبح هو يمطرنى بالغزل والكلام المعسول الذى سيطر على عقلى تماماً وعلمنى كيف يكون الإحساس بالرغبة فى ممارسة الجنس وعلمنى أشياء لم اكن اعرفها عن هذه العلاقات وجعلنى أستاذة وأستطيع أن ادرس لكل الفتيات خبايا هذه العلاقة وفجأة تركنى وخطب فتاة أخرى فذهبت ابكى له فقال لى انه كان لا يحبنى وفعل معى كل هذا لمجرد أن يعلمنى شىء للحياة بدلاً من أن أتعلمه على يد أخر غريب ، فهو لا يدرى ماذا فعل بى هذا الكلام فانقطعت عن الدنيا وأصبحت أدخن السجائر 24 ساعة إلى أن ترك خطيبته لخلافات ورجع لى مرة أخرى وتركنى ورجع العديد من المرات إلى أن حزمت أمورى وقررت الابتعاد نهائياً إلى أن تقدم لى شاب وسيم للزواج منى فوافقت على الفور وبعد فترة من الخطبة شعرت بالحب الشديد له وفى فترة قصيرة تم الزواج وكان ضميرى يعذبنى فى كل مرة تجتمع العائلة وزوجى جالس يتجاذب الحديث مع عشيقى القديم ولكن لم أستطيع أن اخبره بشىء لأننى سوف أدمر بيتى إن أخبرته وحتى الآن استمر زواجى لمدة عامين ولم ينعم الله بالأولاد ولا بالحمل ولو لمرة وهناك شىء بداخلى يقول لى أن هذا انتقام الله منى ...


أنا فتاة أتمتع بجسد يجذب إلى أى رجل دون أى مجهود وأنا اعلم قدرتى هذه وأحاول إبرازها بملابس تبرز هذا كنت فى الصغر نظراً لصغر حجمى لا أتمتع بأى إعجاب من الطرف الآخر فعندما كبرت اصبح عندى إحساس بالانتقام لذلك وبالفعل تعرفت على شاب يتميز بالوسامة والجاذبية والدم الخفيف الذى يتميز به المصريون . وتوطدت العلاقة بيننا إلى أن فقدت عذريتى فى إحدى المرات ولكنى استمريت على العلاقة به إلى أن اكتشفت خيانته فى العديد من المرات فطردته من حياتى وطردت كل الرجال من حياتى وكرهت الحب ذاته لكل ما فعله بى وكرهت جسدى الذى أضاعنى أصبحت الآن اعمل وأعود إلى المنزل وابتعد عن كل شخص يحاول أن يعرض حبه أو أن يغازلنى فصارت عندى عقدة أصبحت أرى كل الرجال خائنون ولا أريد أن أتعامل معهم إلا كأصدقاء وإذا حاول أحد تغيير هذه العلاقة وتوطيدها يكون مصيره المقاطعة النهائية.
أنا من أسرة فقيرة أتمتع بالجمال المتوسط عمرى 24 سنة كنت اعرف منذ البداية أن أى شاب لن يقبل بى نظراً لظروفى ولم أحاول الارتباط بأى أحد وكانت هناك صفة لابد منها فى من أريد الارتباط به وهو أن يكون قادراً مادياً لكى يستطيع الصرف على ، وبالفعل وجدته ولكنه كان متزوج ولكن هذا كله لم يزعجنى لأننى اعرف انه كان لابد من تنازل نظراً لظروفى وتمادت العلاقة بيننا وكنت أزوره فى شقة خاصة به وفى مرة يعمد أن افقد عذريتى واستمرت العلاقة بيننا انزعج أهلى كثيراً لخروجى الذى اصبح معتاد فطلبت منه أن يحضر لأهلى لكى يخطبنى وبالفعل جاء وتمت الخطبة ولكن بعد الخطبة اصبح بخيل جداً ولا يريد أن يرانى إلا فى هذه الشقة فاعترضت فقام بمقاطعتى وفسخنا الخطبة ولم تسفر هذه العلاقة إلا عن القليل من الملابس والموبيل مقابل أن فقدت عذريتى فهل هذا ثمن يستحق ...... ؟!

.وبعد هذه الحالات رأيت انه من الضرورى أن اخذ رأى الشباب من الجنس الآخر فى هذا الموضوع حتى تكتمل الصورة لكل فتاة وبكل صدق سوف انقل رأى الشباب ولكن بصورة موجزة فى عبارات قصيرة.

"أ.ع .... كل الفتيات خائنات وهم الذين يريدون هذه العلاقة وهم الذين يسعون إليها ولن أتزوج أى واحدة من هؤلاء.

"أ.م .... كل شئ يحدث بين الشاب والفتاة يكون برضاها التام وهى التى تكون الساعية لذلك فهى التى تتحكم فى العلاقة وفى وضع "limit",وهن " يتمنعن وهن الراغبات".

"ب.ش .... أصبحت الفتيات الآن فى انحلال تام فهم الذين يسعون إلى التعرف بنا ويلبسون ملابس خليعة لإثارتنا وليس فقط للموضة ولكن ما المانع فى كل هذا فنحن المستفيدين ولا تظن أن أى فتاة مخدوعة فالفتيات الآن تعرف كل شىء.

"أ.س .... أنا لا اغفر للفتاة التى سوف احبها أى علاقة قبلى.

"م.ع .... الفتاة المحترمة لا تقبل العلاقة الجنسية من اجل أى أحد حتى ولو كان هو من تحبه فمن عنده قيم يتمسك بها ويجبر الآخرين عليها مهما حدث.

"و.م .... كل ما أراه فى الشارع ينعكس على أخواتى البنات فهم تقريباً لا يروا الشارع إلا مع أحد أفراد العائلة وأنا لا أثق فى أى امرأة وكما ذكر "إن كيدهن عظيم"

"أ.ف .... الفتيات يريدن أن يتشبهن بالعالم الغربى ولكن ينسوا أننا مهما فعلت بنا العولمة ومهما كان يتميز مظهرنا بالعصرية فمازال عقلنا عقل "سى السيد" وهن الخاسرات فنحن لا نخسر شىء أبداً.

هذه نماذج من فتيات حاولن دخول الجنة المزعومة فوجدن ناراً لا تنطفئ.







بسمة ناصر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-08-2009, 12:47 PM   رقم المشاركة : [9]
احمد مختار
مشرف عام
الصورة الرمزية احمد مختار
 
إرسال رسالة عبر مراسل Yahoo إلى احمد مختار
افتراضي

تعقيب جميل يابسمة
ياريت البنات تستفاد
وتاخد العظة من كدا
وربنا يسترها علينا وعلى ولايانا


التوقيع:


احمد مختار غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-08-2009, 01:28 PM   رقم المشاركة : [10]
سحر
مشرف
 
افتراضي

شكرا ليك يا اجمل بسمه على الاضافه الحلوه دى
وشكرا ليك يا استاذ يا استاذ احمد على المرور


التوقيع:
أحياناً يغرقنا الحزن حتى نعتاد عليه .. وننسى أن في الحياة أشياء كثيرة يمكن أن تسعدنا وأن حولنا وجوهاً كثيرة يمكن أن تضيء في ظلام أيامنا شمعة .. فابحث عن قلب يمنحك الضوء ولا تترك نفسك رهينةللاحزان
سحر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
السرى, الزواج


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع