إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10-30-2009, 06:53 PM
بسمة ناصر بسمة ناصر غير متواجد حالياً
عضو
 

Arrow هل يكره الرجل الشرقي المرأة المثقفة ؟

هل يكره الرجل الشرقي المرأة المثقفة ؟

من المواضيع التي تميّزت في وقتنا الحالي هو ثقافة المرأة ورؤية الرجل الشرقي لهذه الظاهرة


موضوع احببت ان انقله لكم لعله يكون موضوع للنقاش او للإطلاع من أعضاء المنتدى


_______________________________________

_______________________________________

تظهر المرأة المثقفة غالباً في أفلام السينما والمسلسلات العربية وهي تلبس نظارة سميكة وتصرخ في وجوه


الآخرين بتعبيرات غامضة من قبيل: البعد الاجتماعي أو المعرفي والذات أو الآخر.. وأشياء من هذا القبيل


الغامض على البعض!


وغالباً ما ينعي زوج هذه المثقفة حظه العاثر ويأسف على اليوم الذي تزوجها فيه ، لأنها كما يصورها الإعلام


العربي مشغولة دائماً بالندوات والمؤتمرات والنقاشات ، لا يكلمها هذا الزوج المسكين في شيء إلا ويدخل


معها في جدال لا ينتهي ، فهي تترفع عن أمرين يعتبرهما الرجل الشرقي ألف باء الزوجة،


وهي الأعمال المنزلية و.. الأنوثة!



**من طريف ما يُحكى أن شاباً كان مقدماً على الزواج، سأل الفيلسوف اليوناني الشهير سقراط النصيحة ، هل


يتزوج أم لا؟ فأجابه سقراط والذي كان يعاني من زوجته: تزوج يا بني، فإنك لو لم تعش سعيداً ، لأصبحت


مثلي فيلسوفاً!


-وإذا كان هذا هو رأي الحكمة اليونانية القديمة في العلاقة الع**ية بين السعادة الزوجية والفلسفة، فإن السؤال


والذي يطرح نفسه هو:


لماذا لا يفضلها الرجل الشرقي المعاصر مثقفة أو ذكية؟


وهل أدرك هذا الرجل العادي تلك الحكمة من تلقاء نفسه أم بالتجربة وهي أم المعرفة كما يقولون؟


وأيضاً: لماذا تنتهي زيجات أغلب المثقفات بأبغض الحلال؟..


حتى أن قاصة معروفة اعترفت في إحدى


الندوات أن زوجها السابق كان يخيرها بين أمرين: إما أنا أو سقراط بتاعك ده!.


_______________________________________

_______________________________________


صفية البرجوازية!


ويحكي الكاتب الكبير محمود السعدني عن شخصية نسائية مثقفة من نوع آخر، قابلها في مطلع حياته، وهي


صفية التي عرض الكاتب المخضرم محمد عودة أن يتزوجها السعدني ، وكان عرض الرجل الطيب بالزواج


موضع دهشتي، فهو أعلم الناس بظروفي، وعندما سألته أين هي الزوجة التي ترضى بصفقة خاسرة، أجاب:


إنها صفية،


وكانت تلك المرأة من أسرة ثرية، لكنها تتمتع بروح متشردة، وكانت تتردد على دور الصحف مقنعة نفسها


أنها مثقفة، وأن عليها واجباً ثقيلاً هو تعليم الشعب ورفع مستواه، وكان الشعب في نظرها هو شلة الأفندية


المثقفين الذين تجالسهم على المقهى.


يضيف السعدني: وبعد أسبوع وافقت على العرض ولم يبق إلا التنفيذ، فسحب محمد عودة صفية على أحد


الكازينوهات الراقية على النيل، حتى تتعرف إلى العبد لله زوج المستقبل، ويومها عزمتها على لحمة رأس


وفتة فأخذت تنظر إلى الطعام كأنها خواجاية من بلجيكا تشاهد قطعة أنتيكا مصرية لأول مرة ، وبعد الطعام


صحبتها في جولة داخل أحياء الجيزة الشعبية ، وهي مدهوشة لما ترى وتسمع ويعلم الله أنني استدنت لأواجه


نفقات هذه الدعوة ورغم ذلك جاء رد صفية في المساء أنني عريس مرفوض لأنني. . بلدي!


والطريف أن صفية هذه رفضت ثلاثة عرسان آخرين ، أحدهم الآن على حد قول السعدني نجم من نجوم


السياسة في مصر، ثم إنها تزوجت زيجة غير سعيدة انتهت بالطلاق ، فعاشت بعدها ع**اء طوال حياتها.


_______________________________________

_______________________________________


وبعيداً عن القصة الكوميدية اعترفت قاصة متوسطة الشهرة لإحدى الصحف بالحرف الواحد أن زوجها


السابق كان ينبش في أوراقها الخاصة، ويظن أنها بطلة كل قصة تكتبها، وأنها تكتب مذاكراتها ويومياتها،


وتفعل أولاً ثم تبدع وبطبيعة الحال كان الاختيار الصعب بالنسبة للقاصة بين التعبير عن نفسها على حد قولها


وبين الاستمرار في الزواج، فاختارت أن تعبر عن نفسها أفضل!

_______________________________________
_______________________________________

وهناك من المثقفات من أخذنها من قصرها ولم يتزوجن أصلاً ، فعشن بدون زواج في محراب الثقافة والفن


والفكر، ووهبن أنفسهن لخدمة الإنسانية المعذبة ومن ذلك العديد من الأسماء التي لا داعي لذكرها ، حتى لا


ننضم إلى هذه الإنسانية المعذبة!


وتؤكد شاعرة معروفة أن المرأة المثقفة بطبيعتها متمردة بينما يريدها الزوج الشرقي امرأة خانعة وخاضعة ،


وهو ما لا تقبله المثقفات بطبيعة الحال، على حد قولها، فتكون النتيجة الطبيعية والتي لا ذنب لهن فيها هي..


الانفصال.


_______________________________________

_______________________________________


نعمة أم نقمة!


المذيعة جيهان فوزي وهي على درجة من الثقافة وناجحة في عملها تؤكد من خلال تجربتها أن الرجل يهرب


بالفعل من الارتباط بالمرأة الناجحة والمثقفة والمشهورة، وترى أن هذا ليس عيباً في المرأة، ولكن العيب في


الرجل والذي يخاف من هذه المواصفات ويعتقد أنها ستكون نقمة عليه وليس نعمة وهناك زيجات كثيرة


أعرفها فشلت بسبب عدم استيعاب الزوج لثقافة زوجته وذكائها،


فأحد الأزواج مثلاً قال لزوجته وهو يطلقها أنت طالق أيتها الفيلسوفة وإن شاء الله تنفعك فلسفتك هذه..


وزوج آخر طلق زوجته لكثرة تحدثها باللغة الفصحى أو بلغة الإعلام كما نسميها نحن الإعلاميين، وهي اللغة


الوسط بين الفصحى والعامية،


وفي تبريره لذلك قال إنها لا تتحدث إلا بالفصحى ولا تشاهد إلا البرامج الثقافية، ولا ترتاد السينما والمسارح


وتقول إنها أصبحت تفاهة ومن يحبها تافه أيضاً.


أما الكاتبة والأديبة عائشة أبو النور.. فتبرر كراهية الرجل للمثقفة والذكية أو الناجحة بأن المجتمع العربي


مازال مجتمعاً ذكورياً، فمثلاً يرى أن لابد أن يفكر الرجل بدلاً من زوجته ويتحدث نيابة عنها، ويخطط لها


حياتها ومستقبلها، ويحل مشاكلها الخاصة والعامة إلى آخره...


ومازال الرجل العربي أيضاً يرى التجارة والسفر واكتساب الخبرات وقفاً عليه وحده، وعلى المرأة أن تترقب..


فلدينا بنية أساسية هائلة من الفكر الذكوري الاستبدادي، وهو ما جعل الرجل يصدق أنه الأكثر ذكاء


والأكثر حكمة وفهماً لشؤون الدنيا من المرأة.


وتفسر الأديبة عفاف السيد هذا التصرف من الرجل تجاه المرأة بأنه عامل ترفيه بالنسبة له، ويود عندما


يجلس إلى امرأة ألا يتحدث معها في ثقافة ولا سياسة ولا اقتصاد، بل في التفاهات التي تريح عقله حسب تعبير


أحدهم وهو بالمناسبة مثقف مشهور!


تضيف عفاف السيد: وهذا يفسر توق بعض الرجال إلى الفتيات الصغيرات في السن، فهن مريحات بالنسبة


له، نظراً لعدم الخبرة في الحياة، وعدم النضج العقلي أو الثقافي، فيجمع بين الحبيبين، ممارسة سيطرته،


وممارسة رجولته على هذه المسكينة الصغيرة، ثم سرعان ما يزهدها دون أن يبدي الأسباب، ولكن الأسباب


الباطنية والنفسية في داخله هي افتقادها للنضج والسكن والعقل والذي يشاركه حل مشاكل الحياة، ويتفهم


تطوراته العمرية المختلفة، ولكن بكل أسف فإن الرجل لا يعترف، أو في أحسن الظن، لا يشعر بهذه الدوافع،


إلا عندما يعمل عقله وضميره بعد فوات الأوان.


_______________________________________

_______________________________________


امرأة مسترجلة


وتوافق الدكتورة سوزان القليني أستاذة الإعلام بجامعة عين شمس، على ما سبق وتضيف: نعم ان الرجل


عندما تباغته امرأة تفهمه، أو تعترض طريقه امرأة مثقفة قادرة على التحاور والاستعانة بالمعارف


والمعلومات والخبرات فإنه لا يستلطفها، ولا يشعر بأنوثتها ويصفها بأنها مسترجلة وذلك لأن شوارب رجال


العرب مازالت تمتد جذورها في بيئة اجتماعية هائلة من الإحساس بالأفضلية والتميز، لذا ليس أمامه سوى أن


يهرب مخلفاً وراءه كماً من مشاعر الكراهية الناجمة في الحقيقة عن الخوف من تلك المرأة، لأنها تهدد عرشه


الزائف ومن الصعب جداً أن يقبلها كزوجة.


والمشاعر الحقيقية للرجل عند الزواج من المرأة المثقفة الداعية الذكية هي مشاعر الخوف وليس الحب فهذه


المرأة بكل أسف دائماً تطاردها الشكوك والوساوس من قبل الرجل فهو يرى أنها قادرة على فعل أي شيء


بذكاء دون أن يدري.


وتشير الدكتورة سوزان إلى أن الرجل تربى ونشأ على أن الأنثى لا ترى إلا بعين الذكر لكن المثقفة لها عينان


ترى بهما الدنيا وفي الدنيا رجال غيره ربما يكونون أكثر تفهماً وأكثر وعياً. إذن ثقافة المرأة في تلك العقلية


الذكورية الجامدة تعني فساد الأخلاق والعياذ بالله.


وترسم لنا الفنانة التشكيلية منى أسامة معيدة بكلية الفنون الجميلة صورة المرأة المثقفة في عيون الرجل العربي،


فتقول: هذه الصورة القاتمة ترجع في الغالب إلى الرجل والمرأة معاً، دون انحياز لبنات جنسي،


فالمرأة المثقفة يعيبها أحياناً انشغالها بذاتها وطموحها وتثقيف نفسها عن رجلها، لهذا يهرب منها الرجال،


وأيضاً هذه المرأة قد تكون في نظر الرجال ثقيلة الدم لأنها لا تتحدث في القضايا السهلة والشعبية ، لكنها


تتحدث في قضايا السياسة والمجتمع، أو بلسان الرأي العام، في حين الرجل العربي مازال مهما بلغ من علم


وثقافة، يتوق إلى أنثى تنسيه تعب العمل ومشاق الحياة، وتنسيه مشاكله أو حسب التعبير الدارج تنسيه نفسه


لهذا يهرب من المرأة المثقفة التي لا تحقق له هذا، وعندما يتزوج من امرأة محدودة الذكاء أو الثقافة فإنه ربما


يعود ليبحث عن المرأة المثقفة الذكية، وهذه إشكالية فعلاً في الرجل العربي والذي مازال يعيش في ميراث


المجتمع الذكوري والمرأة التقليدية، وبين الانفتاح والتعليم وخروج المرأة إلى كراسي الإدارة والعمل.


_______________________________________

_______________________________________


الأنثى والمثقفة


كانت هذه آراء بعض المثقفات فماذا عن رأي الرجل؟


اتجهنا إلى الرجال لنسألهم لماذا يهربون من المرأة المثقفة و لا يجرأون على الزوج منها؟


يقول الكاتب الصحفي محمد القصبي: لا أخفي سراً إذا قلت إن الرجل يخاف بالفعل من الزواج من المرأة


المثقفة، رغم احتياجه إلى هذه المرأة في حياته، وذلك ليس عيباً في الرجل نفسه ولكن في هذه المرأة التي تكاد


تلبس الكرافته وتدخن السيجارة، فالمثقفة في وطننا العربي أحياناً تترفع على الأنثى بداخلها أو تتمرد عليها،


وتدرك أن لها دوراً آخر في الحياة غير كونها امرأة أو أنثى، وهذا ما يرفضه الرجل والذي مازال لا يعنيه في


المرأة سوى أنوثتها ورقتها، وتأتي رغباته العقلية أو الفكرية مع المرأة في المرتبة الأخيرة من طموحه منها،


وهذه الإشكالية هي سبب نفور الرجل من المثقفة وخوفه من الذكية.


ومن جانبه يقول الشاعر وكاتب الأطفال أحمد سويلم: أنا عن نفسي أحب هذه المرأة جداً، وتزوجت من


إحداهن فعلاً ، ولكني أشير هنا إلى إشكالية بسيطة تستوجب تفهماً من الطرفين وهي أن الرجل المثقف


والواعي يبحث عما تسمى به المرأة العصرية أي التي تجمع بين العلم والثقافة والذكاء والوعي وفي الوقت


نفسه تكون امرأة وأنثى بنسبة مئة في المئة، وهذا ما لا يتوفر في مجتمعنا لأسباب خارجة عن إرادة المرأة،


ولكن على الرجل ألا يطلب الكمال فالكمال لله وحده، ويكفي أنه يجد في هذه المرأة المثقفة سنداً له في الحياة،


وعقلاً مخلصاً يمكن الرجوع إليه، إنسانة تفهمه بسرعة وتدرك ماذا يريد دون جهد منه، وميزة هذه المرأة


أيضاً أنها واثقة من نفسها، هذه الثقة تنع** على علاقاتها بزوجة سلباً وإيجاباً بطبيعة الحال


ولكني أهمس في أذن المرأة المثقفة الناجحة في حياتها وعملها، أن تكون أكثر ذكاء، بأن تكون أكثر أنوثة..


فمازال الرجل الشرقي.. شرقياً!


_______________________________________

_______________________________________


قشة النجاة!


ويجيب الدكتور علي عجوة عميد كلية الإعلام الأسبق على سؤالنا بعدة أسئلة قائلاً: لا أدري لماذا يخاف


الرجل من الارتباط بالمثقفة والطموحة؟

ولا أدري سر تراجع المجتمع في نظرته للمرأة؟
بل أصبح المجتمع بأسره يعود للوراء، يهرب إلى الماضي، وما كنا نظن إننا تجاوزناه منذ أمد يعود إلينا،

لماذا نهرب إلى الوراء ونعود للماضي ونتمسك ببعض قيمه؟

ويجيب الدكتور عجوة جملة وليس تفصيلاً على أسئلته بقول: هذه فطرة البشر عندما يجد نفسه في منزلق

خطير يؤدي به إلى الغرق في بحر لا يرى له شواطئ، فإنه سرعان ما يتمسك بقشة للنجاة،


إن صورة المرأة في الإعلام العربي وهي الصورة المنفلتة بلا شك جعلت الرجل يعود ويبحث عن صورة


جدته وأمه، فهما في نظره نموذج للمرأة صاحبة الفضيلة والأخلاق الكريمة، التي تحافظ على الرجل وتحفظه


في نفسها وماله وأولاده، أما هذه المرأة في شكلها الحديث فهو يراها غير مناسبة لرحلة حياة طويلة.


ولا تفسير عند خبير علم الاجتماع علي فهمي سوى أنها: نظرة رجعية من الرجل، وأن المجتمع العربي مازال


مجتمعاً ذكورياً، ويرى فهمي أن المرأة المثقفة والذكية حينما ترتبط برجل في نفس المستوى من الثقافة والذكاء


فتصبح حياتها مريحة،

ولكن الرجل الشرقي بكل أسف مهما بلغت درجة ثقافته فإنه لا يعنيه ولا يهمه إلا الأنثى في المرأة، وهذا

ميراث اجتماعي ثقيل، يقع عبء تصحيحه على تصحيح كثير من المفاهيم والأوضاع في المجتمع، وعلى


تصحيح ما يدرسه الأبناء في المدارس والجامعات، وما تبثه وسائل الإعلام العربية التي تكرس التفاهة


والسطحية في كل شيء بما فيها العلاقات الإنسانية التي أصبحت غير سوية بمعنى الكلمة!



_______________________________________

_______________________________________



رد مع اقتباس
قديم 11-01-2009, 07:50 PM   رقم المشاركة : [2]
بسمة ناصر
عضو
 
افتراضي


بعد كل هذا التقرير المفصل


هل لكم إخواني وأخواتي بالإدلآء بآرآئكم لدينا


لي عودة على أمل رؤية آرآئكم


دمتم بخير



بسمة ناصر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-01-2009, 08:20 PM   رقم المشاركة : [3]
سحر
مشرف
 
افتراضي

جزاكى الله خيرا على هذاا الموضوع الرائع
انا هتكلم بوجهه نظرى لو كنت مثقفه
انا هختار واحد يوازى ثقافتى
ثانيا افصل مابين ثقفتى وبين بيتى بس لو جاء حوار او مناقشه اتناقش فى اطار انى فى البيت وليس ندوه او شى من هذا القبيل
لازم فى نفس الوقت اكون امراه لان الرجل هوا الرجل مهما كان فهو دائما يريد المراه المتجدده


التوقيع:
أحياناً يغرقنا الحزن حتى نعتاد عليه .. وننسى أن في الحياة أشياء كثيرة يمكن أن تسعدنا وأن حولنا وجوهاً كثيرة يمكن أن تضيء في ظلام أيامنا شمعة .. فابحث عن قلب يمنحك الضوء ولا تترك نفسك رهينةللاحزان
سحر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-01-2009, 08:27 PM   رقم المشاركة : [4]
بسمة ناصر
عضو
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سحر مشاهدة المشاركة
جزاكى الله خيرا على هذاا الموضوع الرائع
انا هتكلم بوجهه نظرى لو كنت مثقفه
انا هختار واحد يوازى ثقافتى
ثانيا افصل مابين ثقفتى وبين بيتى بس لو جاء حوار او مناقشه اتناقش فى اطار انى فى البيت وليس ندوه او شى من هذا القبيل
لازم فى نفس الوقت اكون امراه لان الرجل هوا الرجل مهما كان فهو دائما يريد المراه المتجدده
انا متفقة معاكى ياسحر فى ان الانسان اللى ارتبط بيه لازم يكون فى درجة ثقافتى ,والرجل يعشق المراة المتفهمة لحق البيت و الزوج, ويجب الفصل بين ما هو خارج البيت وما هو داخله والنقاش مطلوب فى بعض الامور داخل المنزل ,نتكلم سويا فى حدود حتى نص ساعة ما يحدث حولنا ,ولكن المراة لا تنسى انها انثى داخل بيتها .وبشكرك يا سحر فعلا على الرد ودايما نتناقش سويا.


بسمة ناصر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-04-2009, 03:02 PM   رقم المشاركة : [5]
ابراهيم عبد الله
عضو
 
إرسال رسالة عبر مراسل Yahoo إلى ابراهيم عبد الله
افتراضي

بالعكس يا استاذه بسمه فالمراة المثقفه امل كل رجل فيمن سوف يرتبط بها ولكن اين هى الانسانه التى تكون مثقفه بالفعل ولكنها لا تتعالى بسبب ثقافتها


التوقيع: اللهم اجعلنى اعلاميا. صاحب رسالة. مؤثرا فى المجتمع .مقبولا عندك
ابراهيم عبد الله غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المثقفة, المرأة, الرجل, الشرقي, يكره


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع