الموضوع: الزواج السرى
عرض مشاركة واحدة
قديم 11-08-2009, 12:16 PM   رقم المشاركة : [8]
بسمة ناصر
عضو
 
افتراضي

معلش ياسحر اسمحى لى بتلك الاضافة:
إلى كل فتاة تفكر فى الزواج السرى
"هذه هى الجنة التى تحلمين بها ...... ! "
لا نستطيع أن ننكر وجود ظاهرة الارتباط السرى وهو لفظ شامل يتخلله العلاقات الجنسية غير المشروعة والزواج الرسمى السرى والزواج العرفى والزواج بمجرد ترديد الإيجاب والقبول بين الطرفين . تبدأ القصة بحلم وردى جميل .. ورغبة وحلم فى دخول الجنة المليئة بالمتعة والسعادة . . فماذا تكون النتيجة ؟ .. الحالات التالية تتحدث عن نفسها .


أنا فتاة بكلية نظرية بإحدى الجامعات من أسرة تعمل بالسلك الدبلوماسى ولكن هذه الأسرة تتسم بالتفكك فحتى فى وجودنا داخل المنزل يكون كل واحد فى غرفته الآن ابلغ من العمر 26 سنة أقمت علاقات مع الجنس الآخر منذ أن كنت فى الثانوية العامة فى واحدة من هذه العلاقات فقدت عذريتى ولم احزن على هذا بل ولم أعيره أى اعتبار وذلك للحرية التى أتمتع بها داخل المنزل والأموال التى احصل عليها دون مجهود ودائما كنت اشعر أننى اكره عائلتى وهذا الشعور يلاحقنى حتى الآن فهم دائما يفضلون الأخت الأكبر . وفى يوم منذ أربع أعوام قابلت شاب فى "خروجة" مع أحد أصدقائى ، أحاطنى هذا الشاب باهتمام شديد واخذ يكتب فى أشعار فأثارنى اهتمام هذا الشاب لأنى لم أجد هذا الاهتمام عند عائلتى ولكن هذا الشاب من أسرة فقيرة وليست فقيرة فقط فالفقر ليس عيب ولكن دنيئة فالأب يتعاطى الحقن المخدرة ويعمل بالتزوير والأم معتادة على مناداة أبنائها بأفظع الألفاظ والتى لا يهمها فى الدنيا سوى أن تأخذ "فلوس" من أولادها وهم يسكنون بمنطقة عشوائية ، وعلى الرغم من كل هذا ازداد الارتباط بينى وبين ذلك الشاب لأنه كان يهتم بكل شئونى ويحبنى وسيطر على نفسى سيطرة كاملة ، فقامت بيننا علاقة جنسية وكنا نستأجر الشقق المفروشة لممارسة هذه العلاقة وطبعاً أنا التى كنت ادفع ولكن نظراً لأنى كنت أخاف جداً من مشاكل الشقق المفروشة فقررنا الزواج الرسمى عند مأذون وسوف يستمر هذا الزواج فى السر ، وفعلاً تم الزواج وسافرنا ثلاث أيام إلى "دهب" وأهله كانوا على علم بهذا الزواج وأمه كانت تأخذ منى فلوس كثيرة فى السر كما كانت تقول لى .
وبعد عامين من هذا الزواج علم والدى بهذا الزواج وحضر زوجى لمقابلة أهلى بناء على طلبهم وبالطبع كذبنا فى الكثير عن عائلته وبمجرد رؤية أهلى لزوجى طلبوا منه أن يطلقنى ولكنى رفضت وهو أيضا رفض فاضطر أهلى لإعلان زواجى وشراء شقة وتجهيزها لى لكى تستقر حياتى ومن الحين والأخر أعود إلى بيت أهلى لكى اخذ أموال لكى أستطيع الصرف على بيتى الذى اصبح أشبه بالغرزة فأصحاب زوجى دائماً فى المنزل يشربون البيرة والبانجو وصحباتهم معهم وكنت فى بادئ الأمر أثور ولكن لكى لا أثور جداً بدأت أجاريهم فى هذا الجو إلى أن اكتشفت أنى حامل ففرحت جداً بهذا الخبر ولكن لكثرة المجهود الذى افعله يومياً سقط الحمل فلم يفعل زوجى شىء بل نقلنى إلى أهلى ليتولوا رعايتى وبالفعل أخذنى أهلى وذهبوا بى إلى المستشفى وتم علاجى ويأخذنى هو على الجاهز وتكرر الحمل والسقوط مرة ثانية ، فطلبت منه الطلاق بعد أن فقت من الحلم الكاذب على رؤية نفسى كيف أصبحت وكيف تغيرت ملامحى وطريقة كلامى وملابسى فرفض أن يطلق إلا بعد أن أتنازل عن الشقة بما فيها فوافق أبى ، وبعد الطلاق أصبحت حياتى بلا معنى ولا هدف ولا أمل وأتمنى الموت بأسرع وسيلة بعد هزيمتى أمام أهلى.



كرهت حياتى كلها بسبب غلطة وسأروى لك ما حدث بسبب حب زائف . أنا فتاة يقول عنى كل الشباب أنى أتمتع بجمال نادر فأنا برونزية البشرة خضراء العينين وأتمتع بشعر فاتح اللون وجسم مثير وكنت اعجب بنفسى كثيراً لكل هذا .
عند دخولى الجامعة فى إحدى الكليات النظرية تعرفت على شاب من خارج الجامعة "مقطع السمكة وذيلها" وهذا هو الذى كان يعجبنى فيه أحببته حب شديد لدرجة أنى كنت أتفنن فى أن اظهر فى قمة جمالى أمامه وكنت اذهب إليه فى المنزل كثيراً لأرى نظرات الرغبة فى عيناه وفى إحدى المرات فقدت عذريتى ولم يهتم هو لذلك وبعد ذلك بدا يمارس معى العلاقة الجنسية بطريقة تتسم بالأنانية والإهمال لدرجة أنى انهرت أمامه مرة من البكاء لأننى تعودت عليه ولكنه لم يلتفت لى وفى العديد من المرات كنت اذهب إليه أجد عنده واحدة أخرى فكنت انتظر صامتة فى غرفة أخرى وأنا أتقطع حتى لا يتركنى وقام بسبى وضربى وحاول طردى من حياته ولكنى كنت أطارده إلى أن أعطانى ميعاد فى يوم وجاء إلى هو وأصدقائه وقاموا بسبابى من داخل سيارته بأسفل الألفاظ ، فلم أيأس فقررت أن أقوم بخدعة حتى يعود إلى فقلت له أنى حامل فقام بضربى إلى أن فقدت الوعى . وظللت فى المنزل منهارة لشهور ثم تدينت وارتديت الحجاب وبعد ذلك بعامين قابلت شاب فى الجامعة قمة فى الأدب والخلق ولم يسبق له الارتباط من قبل فكنت أتقرب له فهو لم يكن يصدق أن تكون واحدة فى جمالى تنظر له هو ، وهو مجرد شاب عادى وصرحت له بحبى وصرح لى هو الآخر بحبه واصبح كل شىء فى حياتى وكان يغار على كثيراً ومنعنى من التحدث إلى أى شاب وفرحت لذلك كثيراً ولكن نظراً لحبى الشديد له وانه الحب الحقيقى فى حياتى قررت أن احكى له قصتى لكى لا اخدعه وحذرنى الكثيرين من أن افعل ذلك لأننى سوف اخسر الحب الحقيقى وانه مهما كان يحبنى لن يسامحنى لأننا بشر رغم كل هذه النصائح ذهبت إليه بالحقيقة ولكنه لم يكن يصدقها فى البداية وظل شهور كأنه غائب عن الوعى كيف هذا المظهر البرىء يحمل ورائه كل هذا . وبعد أن استرد وعيه انتصرت كرامته على حبه ورفض الاستمرار فى علاقته بى على الرغم من حبه الشديد لى وحبى له فخسرت الحب الحقيقى من اجل ....... ؟!


أنا لا اعرف ماذا أقول فأنا قمت بممارسة العلاقة الجنسية مع أشخاص لا اعرف عددهم وفقدت عذريتى ولكن ليس بسبب علاقة جنسية مع أحد سوف اروى قصتى من الأول.
أنا فى البداية فتاة عمرى 23 سنة أتمتع بجمال وجاذبية وشقاوة فى مظهر لا يقاوم ولكنى لا أعير كل هذا اهتمام أنا فى إحدى الكليات النظرية ومن أسرة فوق المتوسطة ، وأنا فى المدرسة قمت بالعديد من العلاقات التى تتميز بالطفولة ولكن فى أول عام لى بالجامعة تعرفت على شاب بكلية أخرى من مستوى ليس من مستوايا ولكن كنت احب فيه حبه لى وطيبته وشهامته وان كل أصدقائى وأصدقائه يحبونه وكنت أزوره كثيراً فى البيت لان أهله كانوا يحبوننى كثيراً وكل الشارع عنده كان يعرف أنى خطيبته وفى أحد الأيام ذهبت إليه ولم يكن أهله هناك فتطور بيننا العلاقة وفى هذا الوقت اكتشف أننى فاقدة لعذريتى فلم اصدقه وذهبت إلى دورة المياه لأبحث عن عذريتى فلم افهم شىء وأخذت انهار وابكى فأخرجنى من دورة المياه وقال لى انه متأكد فعرضت عليه أن نترك بعض لأنه لا يستحقنى ولكنه رفض لأنه يعرف أننى لم افعل شىء وظن انه ربما حدث لى هذا فى أى حادثة واستمر الحال بنا هكذا واستمررنا فى ممارسة العلاقة الجنسية وبعد ثلاث سنوات كرهته كره شديد وأحببت أخر وتركته وكانت العلاقة بيننا يتخللها أيضاً ممارسة العلاقة الجنسية واستمرت العلاقة بينى وبين الثانى لمدة عامين ثم مللت منه وتركته وارتبطت بأخر وفى كل مرة كان يتحطم قلب الشاب الذى اتركه على الرغم من علمه أننى فاقدة العذرية فهذا الشىء اصبح لا يشكل أى مشكلة عند الكثير من الشباب وفى أثناء علاقتى الثالثة التى تستمر حتى الآن والتى تتخللها أيضا ممارسة العلاقة الجنسية ولكن ليس كالأزواج تعرفت على رجل فى أوائل الأربعينات وأثارنى إثارة شديدة ومارست معه العلاقة الجنسية كالأزواج مازلت اعرفه حتى الآن ومع شاب أخر أنا لا اعرف لماذا افعل كل هذا ولكنى احب الشاب الذى ارتبط به وهو ثالث شاب فى حياتى والذى لا يعرف أننى فاقدة العذرية فأنا أمارس معه كما يقولون "Safe Sex" أى علاقة جنسية غير كاملة ولكنه لا يهتم بى الاهتمام الكامل الذى احتاجه فهو دائماً مشغول عنى ولا أرى الرغبة فى عينيه ، وأنا الآن اكره نفسى جداً واكره جسدى جداً الذى اصبح كأسفلت الطريق الذى يدوس عليه أقدام المارون ولكنى لا اعرف ماذا افعل فكل هذا بدا بأول مرة فانصح كل فتاة لا تقدمى على فعل هذا لأنها لن تكون المرة الوحيدة بل سوف تكون أول مرة وتليها مرات أخرى ولن تستطيعى السيطرة على نفسك بعد ذلك.



أنا فتاة جميلة من عائلة محترمة عمرى 21 سنة متدينة وتتميز العائلة بالترابط كنت احب ابن خالتى الذى كان يزورنا فى البيت كثيراً واصبح هو يمطرنى بالغزل والكلام المعسول الذى سيطر على عقلى تماماً وعلمنى كيف يكون الإحساس بالرغبة فى ممارسة الجنس وعلمنى أشياء لم اكن اعرفها عن هذه العلاقات وجعلنى أستاذة وأستطيع أن ادرس لكل الفتيات خبايا هذه العلاقة وفجأة تركنى وخطب فتاة أخرى فذهبت ابكى له فقال لى انه كان لا يحبنى وفعل معى كل هذا لمجرد أن يعلمنى شىء للحياة بدلاً من أن أتعلمه على يد أخر غريب ، فهو لا يدرى ماذا فعل بى هذا الكلام فانقطعت عن الدنيا وأصبحت أدخن السجائر 24 ساعة إلى أن ترك خطيبته لخلافات ورجع لى مرة أخرى وتركنى ورجع العديد من المرات إلى أن حزمت أمورى وقررت الابتعاد نهائياً إلى أن تقدم لى شاب وسيم للزواج منى فوافقت على الفور وبعد فترة من الخطبة شعرت بالحب الشديد له وفى فترة قصيرة تم الزواج وكان ضميرى يعذبنى فى كل مرة تجتمع العائلة وزوجى جالس يتجاذب الحديث مع عشيقى القديم ولكن لم أستطيع أن اخبره بشىء لأننى سوف أدمر بيتى إن أخبرته وحتى الآن استمر زواجى لمدة عامين ولم ينعم الله بالأولاد ولا بالحمل ولو لمرة وهناك شىء بداخلى يقول لى أن هذا انتقام الله منى ...


أنا فتاة أتمتع بجسد يجذب إلى أى رجل دون أى مجهود وأنا اعلم قدرتى هذه وأحاول إبرازها بملابس تبرز هذا كنت فى الصغر نظراً لصغر حجمى لا أتمتع بأى إعجاب من الطرف الآخر فعندما كبرت اصبح عندى إحساس بالانتقام لذلك وبالفعل تعرفت على شاب يتميز بالوسامة والجاذبية والدم الخفيف الذى يتميز به المصريون . وتوطدت العلاقة بيننا إلى أن فقدت عذريتى فى إحدى المرات ولكنى استمريت على العلاقة به إلى أن اكتشفت خيانته فى العديد من المرات فطردته من حياتى وطردت كل الرجال من حياتى وكرهت الحب ذاته لكل ما فعله بى وكرهت جسدى الذى أضاعنى أصبحت الآن اعمل وأعود إلى المنزل وابتعد عن كل شخص يحاول أن يعرض حبه أو أن يغازلنى فصارت عندى عقدة أصبحت أرى كل الرجال خائنون ولا أريد أن أتعامل معهم إلا كأصدقاء وإذا حاول أحد تغيير هذه العلاقة وتوطيدها يكون مصيره المقاطعة النهائية.
أنا من أسرة فقيرة أتمتع بالجمال المتوسط عمرى 24 سنة كنت اعرف منذ البداية أن أى شاب لن يقبل بى نظراً لظروفى ولم أحاول الارتباط بأى أحد وكانت هناك صفة لابد منها فى من أريد الارتباط به وهو أن يكون قادراً مادياً لكى يستطيع الصرف على ، وبالفعل وجدته ولكنه كان متزوج ولكن هذا كله لم يزعجنى لأننى اعرف انه كان لابد من تنازل نظراً لظروفى وتمادت العلاقة بيننا وكنت أزوره فى شقة خاصة به وفى مرة يعمد أن افقد عذريتى واستمرت العلاقة بيننا انزعج أهلى كثيراً لخروجى الذى اصبح معتاد فطلبت منه أن يحضر لأهلى لكى يخطبنى وبالفعل جاء وتمت الخطبة ولكن بعد الخطبة اصبح بخيل جداً ولا يريد أن يرانى إلا فى هذه الشقة فاعترضت فقام بمقاطعتى وفسخنا الخطبة ولم تسفر هذه العلاقة إلا عن القليل من الملابس والموبيل مقابل أن فقدت عذريتى فهل هذا ثمن يستحق ...... ؟!

.وبعد هذه الحالات رأيت انه من الضرورى أن اخذ رأى الشباب من الجنس الآخر فى هذا الموضوع حتى تكتمل الصورة لكل فتاة وبكل صدق سوف انقل رأى الشباب ولكن بصورة موجزة فى عبارات قصيرة.

"أ.ع .... كل الفتيات خائنات وهم الذين يريدون هذه العلاقة وهم الذين يسعون إليها ولن أتزوج أى واحدة من هؤلاء.

"أ.م .... كل شئ يحدث بين الشاب والفتاة يكون برضاها التام وهى التى تكون الساعية لذلك فهى التى تتحكم فى العلاقة وفى وضع "limit",وهن " يتمنعن وهن الراغبات".

"ب.ش .... أصبحت الفتيات الآن فى انحلال تام فهم الذين يسعون إلى التعرف بنا ويلبسون ملابس خليعة لإثارتنا وليس فقط للموضة ولكن ما المانع فى كل هذا فنحن المستفيدين ولا تظن أن أى فتاة مخدوعة فالفتيات الآن تعرف كل شىء.

"أ.س .... أنا لا اغفر للفتاة التى سوف احبها أى علاقة قبلى.

"م.ع .... الفتاة المحترمة لا تقبل العلاقة الجنسية من اجل أى أحد حتى ولو كان هو من تحبه فمن عنده قيم يتمسك بها ويجبر الآخرين عليها مهما حدث.

"و.م .... كل ما أراه فى الشارع ينعكس على أخواتى البنات فهم تقريباً لا يروا الشارع إلا مع أحد أفراد العائلة وأنا لا أثق فى أى امرأة وكما ذكر "إن كيدهن عظيم"

"أ.ف .... الفتيات يريدن أن يتشبهن بالعالم الغربى ولكن ينسوا أننا مهما فعلت بنا العولمة ومهما كان يتميز مظهرنا بالعصرية فمازال عقلنا عقل "سى السيد" وهن الخاسرات فنحن لا نخسر شىء أبداً.

هذه نماذج من فتيات حاولن دخول الجنة المزعومة فوجدن ناراً لا تنطفئ.







بسمة ناصر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس