عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 07-14-2009, 09:31 PM
اسامه فؤاد اسامه فؤاد غير متواجد حالياً
إداره الموقع
 

Post شقيقة مايكل جاكسون تفجر مفاجأة : أعرف جيدا من قتل أخي .. وسأنتقم منه!








كتبت : هبة عبد الوهاب
أكدت لاتويا جاكسون شقيقة ملك البوب الراحل مايكل جاكسون أنها تعرف من قتل أخيها ، ولن يهدأ بالها حتى تنال منه!

وقالت لاتويا إنها ستثبت عما قريب أن وفاة شقيقها كانت مؤامرة اشترك فيها أكثر من شخص بهدف الحصول على ثروته البالغة قيمتها حوالي 1,6 مليار دولار.

وأضافت لاتويا – التي كانت الأقرب إلى جاكسون من بين إخوته - في حوار خاص مع صحيفة "نيوز أوف ذا وورلد" : "مايكل قتل ، ولم تكن وفاته طبيعية ، وقد اشتركت مجموعة من المتؤامرين في هذه الجريمة".

وأشارت الأخت الحزينة - 53 عاما – إلى أنها تعتبر أن مايكل يساوي مليارديرات عالم الموسيقى والاسطوانات هم الذين قتلوه لأنهم يدركون بأن قيمة مبيعاتهم ستتضاعف بعد وفاته!
وتقول لاتويا إن "المشتركين في الجريمة جعلوه يدمن الكثير من الأدوية ليتمكنوا من السيطرة عليه ، وتركوه وحيدا وضعيفا كان الرجل الأكثر وحدة في العالم ، ومنعوا أهله من زيارته ، وأجبروه على حفلات لندن الـ50 على الرغم من أنه أراد إحياء 10 حفلات فقط ، وأصيب بإرهاق شديد أثناء التحضيرات وبعد وفاته اختفت مليوني دولار وبعض المجوهرات من منزله ، فيما كان لا يزال ملقى على الأرض"!

وطلبت لاتويا إعادة تشريح جثته للكشف عن أسباب الوفاة الحقيقة ومعرفة ما إن كانت هناك سموم في دمه ، وقالت : "أعرف النتيجة مسبقا ، لكنني لن أفصح عن أي معلومات الآن ، وأؤكد أن التقارير بشأن وجود مادة الميثادون في جسمه خاطئة ، لكن التحقيقات الجديدة لا تزال جارية وستكون نتيجتها مفاجأة للجميع".

وقبل شهر من أولى حفلات لندن ، أكدت لاتويا أنها شعرت بأن الموضوع كله مجرد مسرحية كبيرة وأنه سيقتل قبل تلك الحفلات ، وقالت : "كنت أعرف أنه لن يصل".

وتسترجع لاتويا حوارا دار بينها وبين أخيها منذ عدة سنوات قال فيه إنه يشعر أن هناك من يريد أن ينال منه ويشعر أن شخصا سيقتله بسبب اسطواناته ، حيث قال لها بالحرف الواحد : "سيقتلوني بسبب ألبوماتي وإنجازاتي .. أعرف أن أمرا رهيبا سيحدث".

وبالنسبه لثروته ، قالت لاتويا "لم يكن مايكل غنيا ، لكنه كان يحتفظ دائما بمبلغ لا يقل عن مليوني دولار تحت يده ، وأنا على يقين من سرقة هذا المبلغ وبعض المجوهرات من بيته ليلة وفاته".


وحول مشهد غرفته حيث لفظ أنفاسه الأخيرة يوم 25 يونيو الماضي ، تقول الأخت إن الفوضى كانت تعم المكان حيث وجدت ما لا يقل عن ثلاثة أسطوانات أوكسجين وزجاجات الأدوية الفارغة وعامود لتعليق المحليل قيل لها لاحقا أن الشرطة أخذت أكياس الدواء منه حين وصلت بعد الوفاة ، كما قام رجال الشرطة بجمع جوالين من الأدوية قبل ترك المنزل.
رد مع اقتباس