بقلم عمرو الليثي:الشعب عايز يعرف.. إيه النظام! 13-4-2011

[الزهراء]

اولاً الذين قاموا بالثورة مجموعات التقت عند نقطة لكن الزوايا بين اتجاهاتها كبيرة جدا
ثانيا المجموعة الحاكمة ان كانت فى مجلس الوزراء او الجيش شاركت و كان لها مكان فى العهد السابق و لها فكره و اتجاهه وهذا من حقها و الخطأ الاكبر اننا نتخيل انها من الممكن ان تفكر بفكر جميع المجموعات التى قامت بالثورة و من الظلم ان نطلب منها ما لا تقتنع به
وهم الان يقولون اين هيبة الدولة
هيبة الدولة هذه تقولها امام المحتل الاسرائيلى
هيبة الدولة على غيرها من الدول لصالح شعبها و شعوب الدول العربية التى اعتبرتها زعيمة و ام لها
والدولة لازم ان تكون تحت امر شعبها
واتخذوا عبرة من القانون الذى نزل من السماء فيما قاله ابو بكر الصديق رضى الله عته
وليت عليكم و لست بخيركم فإن احسنت فأعينونى و ان اسأت فقومونى اطيعونى ما اطعت الله و رسوله فإن عصيت الله و رسوله فلا طاعة لى عليكم