مر أمير المؤمنين عمر بن عبدالعزيزوهو في الشام على قوم من النصارى مجذومين، فأمر أن يعطوا من الصدقات، وأن يجرى عليهم القوت، و كتب أمير المؤمنين عمر بن عبدالعزيز - رحمه الله- إلى عدي بن أرطأة عامله على البصرة: أن انظر مَنْ قِبلك من أهل الذمة من قد كبرت سنه، وضعفت قوته، وولت عنه المكاسب، فأجر عليه من بيت مال المسلمين ما يصلحه ويعينه
.......................................
هذه هي أخلاق الإسلام فهل من متعظ